عنفوان الشوق والترقب الذي عشناه جميعاً في هذا الوطن الرائع لعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز.. جاء ليؤكد أن مساحة الحب الكبيرة التي يحملها قلب كل كائن سعودي لهذا الإنسان المهيمن على عرش الإنسانية بكل فصولها، ولهذا أصبح من المألوف جداً اقتران هذا الاسم التاريخي بصفة يحبها الله ورسوله وهي الخير..
الأماكن كلها شبراً شبراً تتلهف لقدوم سلطان بن عبدالعزيز لأنه من النوادر الذين تختزن لهم الأماكن كلها صورة من أروع صور الوفاء والإنسانية الحقة والتواضع الذي لا يمكن وصفه..
دعائي الصادق لك أيها الأمير الإنسان أن يطوِّل ويبارك في عمرك ويحفظ صحتك.. إنه سميع مجيب..