Al Jazirah NewsPaper Saturday  12/12/2009 G Issue 13589
السبت 25 ذو الحجة 1430   العدد  13589
الرائديون بلسان واحد:
كلنا فرح.. عاد سلطان.. الحمد لله.. التهنئة للوطن

 

بريدة - صالح الشعيبي:

يعود سلطان.. يعود الغيث.. تمطر الأرض.. تنبت فرحاً وسعادة.. حمدًا لك يا رب.. هذا هو سلطان بين ظهرانينا.. سلطان الخير يطل على الوطن وتنتشر الأفراح في كل شبر من هذه المعمورة.. عندما يعود سلطان ويسقي القلوب العطشى بحب هذا الإنسان النبيل.. حمدًا لك يا رب وأنت تلبس هذا الفارس لباس الصحة والعافية.. سعادة الوطن وأبناء الوطن هذه الأيام لا تحدها حدود.. بعودة ولي العهد الأمين الساعد الأيمن لخادم الحرمين الشريفين الملك القائد عبدالله بن عبدالعزيز وعضده في مرحلة البناء وخطط التنمية.. وعندما يبدي أبناء هذا الوطن مشاعرهم بهذه العودة إنما يعبرون عن فرح كامن.. هكذا هم الرائديون اليوم.. جزء من هذا الوطن.. تمتلئ مواقعهم بالبوح الصادق بالفرح.. يبتهلون إلى الله شكراً بهذا اللباس الذي كساه أمير القلوب سلطان بن عبدالعزيز. الرائديون اليوم يظهرون ككل الناس.. كل الشعب.. سعادة القلوب؛ فهذا الأمير الشهم الكريم له مواقف نادرة في تاريخ الوطن.. تنمية، ورياضة، وإنسانية.. لن نتحدث نحن؛ فلنترك للرائديين الحديث وإبداء المشاعر:

المطوع: ظلت القلوب مع سلطان حتى عودته

أعرب رئيس نادي الرائد الأستاذ فهد المطوع عن سعادته الكامنة بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد إلى أرض الوطن من رحلة الاستشفاء. وأضاف: ظلت القلوب مع سلطان حتى عودته، التي طالما انتظرناها؛ فحمدا لله على سلامته، وهنيئا للوطن بقدومه، وللشعب بسلامته.
 

 

 


******

المسلم: شكراً لله فقد عاد سلطان

قال رئيس الرائد السابق عضو شرفه الحالي الأستاذ عبدالعزيز المسلم إن السعادة لا تسع الجميع؛ فقد استبشر الشعب السعودي بعودة ولي العهد - حفظه الله ورعاه - إلى الوطن بثوب الصحة والعافية، فالألسن تلهج بالدعاء شكراً للمولى - عزَّ وجلَّ - بعد أن مَنّ على سموه الكريم بالسلامة.
 

 

 

 

******

فهد الربدي: التهنئة للقيادة.. ولكل الشعب

وأشار الأستاذ فهد العلي الربدي، رئيس الرائد السابق وشرفييه الحالي، إلى أن الوطن بأكمله غمرته البهجة بعودة سلطان الخير والقلوب إلى أرض الوطن سالماً معافى؛ فهنيئاً للقيادة وهنيئاً للشعب هذه العودة الميمونة لولي العهد الأمين، وأدام على سموه لباس الصحة والعافية.
 

 

 

 


******

التويجري: نكتسي السعادة لعودة سلطان الخير

وعبَّر رئيس المكتب التنفيذي لهيئة الشرف الأستاذ عبدالعزيز التويجري عن عميق سعادته بهذا اليوم.

وقال: نعيش فرحة كبرى بعودة سلطان الخير إلى أهله وأبنائه، وهي أكبر من أن تختزل بكلمات؛ فنحن نكتسي سعادة لا توصف، فدمت للوطن سالما، ودام بك متباهيا.
 

 


******

الدغيري: طال الانتظار فكان الفرح أكبر

قال نائب رئيس مجلس إدارة نادي الرائد المهندس محمد الدغيري إنهم لطالما انتظروا هذه اللحظة؛ فرغم طول الانتظار إلا أن الفرح كان أكبر. وأضاف: أهلاً وسهلاً بولي العهد بين إخوانك وأبنائك.

مشيراً إلى أنه لم يغب عنهم طيلة رحلته العلاجية؛ فقد كان بالقلوب.
 

 

 


******

المرشود: عوداً حميداً

وقال عضو مجلس الإدارة الرائدية مدير المركز الإعلامي الأستاذ صالح المرشود: كم نحن مشتاقون لعودة سلطان الخير بفارغ الصبر، فأبناؤه الرياضيون، الذين غمرهم بحبه وعطاءاته وتشجيعه لهم في جميع المحافل، يُكنِّون له كل الحب، وأفئدتهم تملؤها السعادة بالعودة الحميدة.
 

 

 


******

إبراهيم الربدي: حمداً لله أن رحمنا بهذه العودة

ورفع عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم الرئيس السابق للرائد الأستاذ إبراهيم الربدي أكف الضراعة إلى المولى - عزَّ وجلَّ - على سلامة سمو ولي العهد الأمين وعودته للوطن سالماً. وأضاف: الحمد لله؛ فقد رحمنا الله بهذه العودة وعمّ الفرح أرجاء المعمورة.. أدامها الله من أفراح.
 

 

 


******

المبارك: كل التهاني للوطن وأهله

وأكد الأستاذ عبدالله المبارك، الشرفي الحالي الرئيس السابق، أن الفرحة والبهجة لا تسعان الجميع بالعودة الميمونة لسلطان الخير. وقال: نهنئ أنفسنا بشفاء ولي العهد وعودته لنا سالما معافى بعد أن مَنّ الله عليه بالعافية؛ فكل التهاني للوطن وأهله.
 

 

 


******

الخضير: رمز العطاء والسخاء

وقدَّم عضو شرف الرائد الأستاذ عبداللطيف الخضير عظيم التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وللشعب السعودي؛ بمناسبة عودة سمو ولي العهد من رحلة الاستشفاء. وقال: هنيئاً للوطن بعودة رمز من رموز العطاء والسخاء والبذل والعمل الإنساني النبيل.
 

 

 


******

الذايدي: طَهُور إن شاء الله

وحمد عضو شرف الرائد الأستاذ خالد الذايدي الله على سلامة ولي العهد وشفائه.

وقال: طَهُور إن شاء الله؛ فقد تألمنا لألمه، ونحمده سبحانه أن مَنّ عليه بالعافية وأعاده إلينا سالماً، ونسأله أن يطيل في عمره، وأن يحفظه ويرعاه بعينه التي لا تنام.




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد