* ما وصلت إليه الأمور بين الإعلام المصري والجزائري بعد مباراة منتخبي البلدين المؤهلة لكأس العالم مؤسف حقاً. وما كان لأحد أن يتوقع وصول الأمور إلى هذا الحد.
* * *
* تداخل مباريات المسابقات الكروية جعل بعض المباريات تقام دون أن يدري عنها أحد. ودون أن تستطيع الجماهير أو الإعلام متابعتها.
* * *
* حضور يوفنتوس ومن بعده الإنتر الإيطاليين في مهرجاني اعتزال حمزة إدريس ونواف التمياط هما بمثابة هديتان ثمينتان للجماهير الرياضية السعودية يقدمهما اللاعبان الكبيران وستكون ذكرى هذين اللاعبين خالدة في أذهان الجميع الذين سيودعون النجمين أجمل وداع.
* * *
* لم يتوقف عن أفعاله وسلوكياته غير المنضبطة تجاه لاعبي الفرق الأخرى وآخر أفعاله المنفلتة قيامه بدفع أحد لاعبي الشباب أثناء تنفيذ ركلة الجزاء ليوهم حكم المباراة بأن اللاعب الشبابي قد دخل المنطقة فيعيد تنفيذ الركلة. فهل تتدخل ادارة نادية لتقويم سلوكيات لاعبها وردعه عن القيام بمثل تلك الأفاعيل التي تسيء له وتسيء لناديه؟
* * *
* بعد تخلي الأهلي عن مدربه الفارو الجميع بانتظار تغييرات تدريبية قادمة في أندية النصر والقادسية والوحدة، حيث انقطعت حبال الثقة بين هذه الأندية ومدربيها الذين أصبح أمر مغادرتهم مسألة وقت.
* * *
* هبوط مستوى الثنائي تكر ومنتشري وإصابة أسامة المولد جعل منطقة العمق الدفاعي الاتحادي طريقاً سهلاً لمرمى العميد أمام الفرق الأخرى وأصبح كالديرون في أزمة أمام هذا الوضع الحرج.
* * *
* ما يدور في المجالس والمنتديات النصراوية عن وضع اللاعب سعد الحارثي وعلاقته الحالية مع ناديه يثير الكثير من الحيرة. حيث إن هناك تأكيدات بأن اللاعب يعاني وضعاً غير مريح. وهذه آثار جماهير العالمي المحبة بشدة لهذا النجم المميز.