بعد أن حنث الأمريكيون بوعودهم، وتخلى الرئيس أوباما عن أولوياته فنحى القضية الفلسطينية وجعلها من القضايا الثانوية، مقدماً عليها المسألة الإيرانية والهم النووي وبعد أن سقطت الإدارة الأمريكية بضغط من اللوبي الصهيوني في أمريكا في فخ الإملاءات الإسرائيلية فضل الرئيس الفلسطيني محمود عباس الابتعاد عن مهزلة
...>>>...
|