Al Jazirah NewsPaper Tuesday  15/09/2009 G Issue 13501
الثلاثاء 25 رمضان 1430   العدد  13501
مهنئين بسلامة الأمير محمد بن نايف من حادث الاعتداء الغاشم
وشاح الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى حافز قوي لمواجهة الإرهاب والتطرف

 

الطائف - عليان آل سعدان

قدم عدد من رجال الأعمال والمواطنين بمحافظة الطائف تهنئتهم لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عدالعزيز على نيله وشاح الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى والذي قدمه له خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز خلال استقبال سموه في وقت سابق بعد نجاته من محاوله الاغتيال الآثمة التي حاول تنفيذها قيادات وخلايا قاعدة الشر والإرهاب.

وعبر الشيخ عبدالله بن دريويش الحارثي بهذه المناسبة عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على منح صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشئون الأمنية وشاح الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى تقديرا لجهود في مجال عمله والذي جاء عقب المحاولة الفاشلة التي حاولت من خلالها شبكة قاعدة الشرب والإرهاب اغتيال سموه الكريم الذي استطاع بفضل الله وبدعم وتشجيع من القيادة الرشيدة أن يفضح خطط وفكر هذه القاعدة الشيطانية لاستغلال الشباب وغرس فكر ومذاهب طائفية في عقولهم لا تمت إلى الدين الإسلامي بصلة، وقال: إن تقليد وشاح الملك عبدالعزيز وسام شرف ونصر لسموه.

كما قال رجل الأعمال يوسف بن بطي بدون شك يعتبر مثل هذا الوسام شرفا على صدر كل مواطن وفي مخلص لهذا الوطن.

أما الشيخ سعيد باقادر فقال يستحق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف مثل هذا الوسام الكبير ومن يد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وهذا الوسام غال وثمين يستحقه كل وفي ومخلص لدينه ومليكه ووطنه وسموه له دور كبير في مكافحة الإرهاب بكل الوسائل والطرق التي كان لها دور كبير في كشف الخطط والنوايا الخبيثة التي يضمرها الحاقدون والحاسدون على نعمة الأمن والاستقرار التي نعيشها في هذا الوطن.

أما فارس بن ثواب العتيبي فقال: إن الوشاح الذي قلده خادم الحرمين الشريفين على صدر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف كان وشاحا على صدر كل مواطن في هذا الوطن أنه وسام عزه وشرف ووسام نصر كبير يستحقه سموه على جهوده في مجال عمله ولا شك أن مثل هذا الوشاح حافز لكل مواطن في هذا البلاد يعمل من أجل وطنه والذود عنه بكل الوسائل والطرق .




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد