* تمت إعادة النظر في معايير الجائزة بسرعة بعد اكتشاف عملية شراء البطاقات مسبقة الدفع وتوزيعها مجاناً لتحديد اسم الفائز.
***
* هاجموا الظهير الشاب من أجل إبعاده فجاء المخضرم مكانه وجاب العيد.
***
* امتدح في تصريح صحفي واحد الشخصية الشرفية القوية ثم قام بذمه في نفس التصريح.
***
* رحل وسيرحل أتباعه وراءه واحداً واحداً لانتهاء أدوارهم.
***
* كان مخرج المباراة يمارس عملاً لا مهنياً ولا أخلاقياً وهو يظهر وجه المهاجم بعد كل هجمة ضائعة حتى ولو لم يشارك فيها للإيحاء بأنه السبب ولتحريض الجماهير والمشاهدين ضده.
***
* ودع الساحة وترك وراءه الديون والقضايا والمطالبات.
***
* لأن تحديد الفائز بالجائزة يكون من خلال التصويت المدفوع فقد تكفل بالمهمة وحده على طريقة التصويت بالجملة.
***
* القرار القادم لن يخرج عن رفض القضية ولفت نظر جديد.
***
* في الطريق لتسريح كل العاملين وإغلاق الأبواب.
***
* لايزال المتابعون يحاولون تفسير مفردة (كرنه) التي يرددها المحلل الفذ والوصول إلى معناها ولكن دون جدوى.
***
* وعود اللاعبين الدوليين بالأراضي ووعود الدعم الخيري وغيرها ذهبت مع الريح.
***
* النتيجة طبيعية للمجاملات وعدم إنصاف الأحق والأجدر.
***
* أعضاء الرابطة استغلوا وظيفتهم لتشويه صورة من يختلفون معهم في الميول بالكذب والخداع والتزوير.
***
* القرار الدولي بشأن اللاعب العربي كشف هواة التضليل والكذب حيث ثبتت براءة النادي الكبير وعدم علاقته بالقضية بعدما حاول أولئك الكذابون إقحامه في القضية.
***
* طريقة اعتزال الثنائي وتوقيتها يؤكد أنها تهدف إلى إحراج رئيس اللجنة وإرباك عمله.
***
* في ليلة الخروج تذكر الجميع نجم المناسبات الكبرى وأدواره التي غابت بعد اعتزاله.
***
* سينال المزورون والكذابون جزاءهم الرادع في الدنيا والآخرة!