* ما قيل إنه تبرع ليس سوى رصد لما تم صرفه.
***
* ليس للنفي أي قيمة فما قاله المدرب في حواره الصحفي الأوروبي هو نفس ما يردده منسوبو ناديه.
***
* تارة يسخرون من اللقب المئوي ويستخفون به وتارة يرشحون ناديهم لنيله.
***
* محاولة الوصاية انكشف أمرها مبكراً ففشلت مساعي أصحابها.
***
* تراجع عن تصريحه ضد النادي الخليجي بعد أن نبّهه المقربون بأنه تجاوز كل الحدود.
***
* كذبوا على المدير العربي فجاءت براءته من لاعب فريقهم الذي نفى شائعاتهم جملةً وتفصيلا.
***
* اتهموا المدير العربي كذباً وزوراً بسلوكيات هم يعرفونها ويجيدونها ويمارسونها مع الآخرين.
***
* لا يقيم لمطبوعته أي اعتبار ولا يحفظ لها أي قدر من الاحترام وهو يتحدث في عموده بمثل تلك الصفاقة التي تكشف مدى تبعيته لصاحب المال في ناديه المفضّل.
***
* أصابتهم الدهشة والحيرة وتملّكهم الغيظ وهو يرون القادمين الجدد يرافقون الفريق في رحلته الأوروبية بينما هم في حر العاصمة يتميّزون غيظاً.
***
* كان عضو الشرف ذكياً ولمّاحاً وهو يجيب في حوار صحفي عن سؤال حول النادي الجار بقوله: (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه). فهل وصلت الرسالة لمن يعنيهم الأمر.
***
* يعتقد أن التعرّض للنادي الكبير سوف يكبره في عيون محبي ناديه لذلك لا تخلو تصريحاته دوماً من ذكر النادي الكبير بسوء.
***
* المقابلة الصحفية التي تم التنويه بنشرها تم منعها بقوة المال.
***
* يرغبون في ضم منسقي النادي الكبير ويحاولون الضغط عليه بالشائعات والاتهامات لعله يسعى لاتقاء تلك التهم بتحويل منسقيه لهم.
***
* تعاقدوا مع المدرب العربي على طريقة (مكره أخاك لا بطل).
***
* الكابتن سعيد بتصريحات المدرب الهوجاء والمسيئة لعلها تطيح به.
***
* حرامي المقالات تحول إلى قانوني.
***
* الهجوم على الإدارة والدفاع عنها يتم بين فريقين إعلاميين يعسكر أحدهما محلياً والآخر أوروبيا.
***
* الأسطورة الحقيقي يشهد له تاريخ (الفيفا) والأسطورة المزعوم يشهد له عميد الكذّابين.