عندما يعفو ولي القتيل -ولا سيما إن كان والده- عن القاتل ابتغاء مرضاة الله فهذا أمر عظيم وأجره كبير عند الله عزو وجل الذي فتح باب العفو من أجل التخفيف على الناس والرحمة بهم، كما جاء في القرآن الكريم: (فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة). |