جرت العادة أن يبادر المدرب الخاسر إلى تعزيز هجومه من أجل العودة إلى المباراة.. لكن مدرب الاتحاد كالديرون خالف ذلك بإحضار مدافعه رضا تكر (ق 75) لتعزيز دفاعاته بعد أن سجل الشباب هدفه الثالث.. وذلك خوفاً من خسارة تاريخية في النهائي الكبير.
دخول تكر عكس حالة الإحباط الاتحادي وسعيه للخروج بأقل الخسائر أمام إبداع الليوث المنقطع النظير.