* بعد تعثره في الخطوة الأولى في مشواره الآسيوي عاد فريق الاتفاق لترتيب أوراقه بقيادة رئيسه الخبير عبدالعزيز الدوسري واستطاع اكتساح جميع فرق مجموعته واعتلاء الصدارة وضمان لعب المباراة المهمة بدور الـ(16) على أرضه وبين جماهيره في الدمام.
وأكثر ما يحسب للإدارة الاتفاقية أنها استطاعت التعاقد مع مدرب كفء وقدير هو الروماني (أندوني) بعد مغادرة المدرب السابق توني أوليفيرا.
***
* اعتراف سمو رئيس النصر الأمير فيصل بن تركي بأن إدارته الجديدة تضم عضواً هلالي الميول يؤكد أن نادي النصر يدخل عهداً جديداً في تعاطيه مع المفاهيم الرياضية والتنافسية وهو تعاط شفاف ومنفتح وأكثر قبولاً لأصحاب الميول الأخرى وبالأخص المنافسين.
***
* من أجمل البشائر التي حملها صعود فريق الفتح لدوري المحترفين السعودي أن هذا النادي العريق يقوده حالياً شبان في مقتبل العمر متسلحين بالعلم والحماس والرغبة الكبيرة في خدمة منطقتهم (الأحساء) وشبابها الرياضي.
***
* الإدارة القدساوية الحالية حققت الحد الأدنى من طموحات أبناء النادي بعد صعود الفريق الكروي للدوري الممتاز ويبقى الطموح والأمل الأكبر لدى كل القدساويين بعودة فريقهم لصعود المنصات والفوز بالبطولات الكبرى، فالجميع يعلم أن فريق القادسية كان يوماً بطلاً لقارة آسيا.
***
* فريقا الشباب والاتحاد لعبا مباراتيهما الأخيرة في دوري أبطال آسيا وهما يضعان المباراة الختامية على كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال في ذهنيهما لذلك تأثر عطاء الفريقين وكادا يخسران حسم التأهل للدور الثاني.
***
* الخبرة أولاً ربما هي الداعم الأكبر لبقاء واستمرار فريق القادسية في الدوري الممتاز بعد صعوده هذا الموسم من الدرجة الأولى، أما رفيقه الصاعد الآخر فريق الفتح فسيكون اللاعب الأجنبي ونوعيته هو الداعم الأول والأكبر لترجيح حظوظه في الاستمرار ممتازاً.
