في الستينات والسبعينات من القرن الميلادي المنصرم كان مجرد أن (تُعَير) بأنك عميل لأنظمة خارجية، تعتبر خيانة يتبرأ منها بنو يعرب، ويأنفون منها، وربما وصل الأمر بين المتهِم - بكسر الهاء - والمتهَم - بفتحها - إلى التقاضي في المحاكم، ومع انتصار الثورة الخمينية، وتنامي الحالة الطائفية، أصبح هناك وكلاء رسميون،
...>>>...
|