مدخل عودتك للوطن.. عيد وربيع ومطر
|
ننتظرها انتظار الضيق للانفراج
|
إنه سلطان القلوب.. سلطان الخير.. سلطان المجد وفي كل مجال من هذه المجالات يجد الشاعر متسعاً للإبداع ولا يستغرب أن يبدع حتى القصّاد أو الناظم لأن من يمتلك المجد لا يمكن إلا أن تكون القصائد فيه عظيمة مهما كان مستوى شاعرها الثقافي والإبداعي، وقد سبقني الشاعر الكبير أحمد الناصر الشايع لإيضاح ذلك في قصيدة منها هذا الشطر الذي يختصر الموضوع حيث يقول:
|
(كبر القصيدة من كبر منصاها).
|
حفظ الله سمو ولي عهدنا الأمين وأتم عليه لباس الصحة والعافية فهو حفظه الله كبير في مجده الموروث.. كبير في مواقفه الإنسانية كبير في كرمه الذي لا يشبهه أحد في زمانه وفي مساء الأربعاء الموافق 5-4-1430هـ عرض التلفزيون السعودي مشهداً كان أكبر من الوصف، حيث رأى أبناء الوطن لأول مرة وجه السعد سلطان الخير بعد إجراء العملية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح وكم كانت الفرحة عارمة إلى درجة أن البعض قد قبل شاشة التلفزيون فرحاً بهذا المشهد المبهج.. نسأل الله عز وجل أن يتم نعمة الصحة والعافية على سموه ويعيده إلى أرض الوطن سالماً غانماً.
|
|
الكريم قريب من الله قريب من الناس..
|
|
حي هالمشهد اللي ما يملّه نظر |
شوف وجه السعد سلطان سفر الحجاج |
سالم سيدي من كل سوء وخطر |
شوفتك للمريض بطول بعدك علاج |
قبّلوا شاشة التلفاز بدو وحضر |
يوم طليت.. حب وفرحة وابتهاج |
|
|