ترى هل سوف يردد هذه الأبيات أم يغيرها إلى ما يتناقله طلاب هذه الأيام من الطلاب الذين تجرؤوا على معلميهم في غياب القوانين الرادعة التي تكفل للمعلمين كرامتهم وعدم رميهم بالأحذية على طريقة أخينا منتظر الزيدي وبعد أن تخلى عنهم الجميع حتى وزارتهم العتيدة التي اعتقد أنها انشغلت عن حماية معلميها بحماية طلابهم بعد أن تناست حق المعلم حتى أصبحوا يرددون بعض الأبيات التي تنتقص من حق المعلم.