* الكابتن ناصر الجوهر ما زال منفعلاً من مؤتمراته الصحفية منذ دورة الخليج، فرغم الهدوء الحالي إلا أن أبو خالد هاجم في مؤتمره الأخير مدرب كوريا الشمالية وقال إنه يحتاج لعشرين سنة حتى يصل إلى مستوى الجوهر. لم يكن الرد على مدرب كوريا يستحق هذا الانفعال يا بوخالد. ويبدو أن مدرب كوريا قد حقق مغزاه من التصريح ضد الجوهر.
***
* استقبل جمهور الاتحاد تصريحات رئيس ناديهم عن اللاعب البرازيلي الجديد ريناتو باستغراب كبير عندما قال إنه لم يكن خيارنا الأول..!! هذا التصريح أدخل الشكوك في نفوس جماهير العميد وأقلقها بشأن إمكانيات اللاعب.
***
* ما هي الفائدة التي سوف تعود على المنتخب من السؤال الذي يردده بعض الإعلاميين قبل كل معسكر للمنتخب عمن سوف يحمل شارة القيادة..؟
***
* رغبة رئيس الاتحاد المهندس جمال أبو عمارة في الاستقالة يراها الكثيرون قد تأخرت كثيراً بعد أن فرض عليه الرئيس السابق الوقوف في ظله وعدم التحرّك إلا بأمره وإشارته مما أحرجه أمام الرأي العام الاتحادي والرياضي. ويكفي أن الرئيس السابق يقوم بالاجتماع بالمدربين واللاعبين والتعاقد مع اللاعبين الأجانب من وراء الرئيس.
***
* عرض أي لاعب محترف على قائمة الانتقال بعد إغلاق فترة تسجيل اللاعبين المحترفين خطأ إجرائي فادح يجب معالجته سريعاً.
فكيف يشتري ناد عقد لاعب لن يمثّله إلا بعد ستة أشهر تقريباً..؟!! وخلال هذه الأشهر الستة سيبقى في ناديه وربما يتعرّض لإصابة تمنعه من المواصلة أو تؤجل تمثيله لفريقه الجديد مما يعني أن النادي اشترى لاعباً معطوباً.
***
* فرصة النصر تبدو مواتية لتحقيق فوز على الاتحاد في نصف نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد في ظل اكتمال صفوفه ودعمها بلاعبين محليين وأجانب إضافة إلى وجود مدربه الجديد والقدير إدقاردو، وفي المقابل يعاني الاتحاد من غياب مجموعة كبيرة من نجومه لانضمامهم للمنتخب.
***
* المقلب الذي شربته الإدارة الوحداوية من أحد الاتحاديين (المؤثّرين) كلّف ناديها الكثير وكبّده خسائر فادحة بعد أن وعد ذلك الاتحادي الإدارة الوحداوية بشراء عقد كامل المر بعشرة ملايين ريال دعماً منه بطريقة غير مباشرة للإدارة من أجل تمويل تجديد عقد المحياني عند عرضه على قائمة الانتقال، وطلب الطرف الاتحادي أن يكون ذلك مع آخر يوم في فترة التسجيل وذلك ما شجع الإدارة الوحداوية على التمسك بالمحياني ورفض العرض الهلالي الجاد لضمه. ولكن الطرف الاتحادي اختفى بعد ثبوت عرض المحياني على قائمة الانتقال.
