في برنامج مع الحدث من قناة ART في الأسبوع الماضي داخل أحد المشجعين المتعصبين وبتسهيلات إدارية من ناديه وأخرى من منسوبي القناة وسمى الزميل سامي اليوسف باسم سامي مرادي اليوسف بالطبع الكل يدري ماذا كان يغمز ذلك المتصل من تغيير اسم يوسف لمرادي وتعودنا نحن الرياضيين مثل هذه التجاوزات لا سيما في البرامج المباشرة، ولكن المؤلم والمؤسف وما يندى له الجبين أن يفعل ذلك رجل متقاعد من عمله العسكري ويعمل أمينا عاما لناد كبير نحترمه ونقدره وهو النصر وهذا ما فعله علي حمدان الغامدي حين كتب اسم زميلنا بنفس لغة المشجع المتخبي خلف الستار حين اختلق اسم مشجع هلالي باسم سامي مرادي وادعى أنه من الدمام وهي المدينة التي يقيم فيها سامي.. ونحن نعرف أن هذا التصرف يسيء لعلي ولناديه الذي يتبوأ فيه منصبا رسميا فهو يعيدنا إلى زمن الثمانينات الهجرية ويرمي بكل القيم المهنية عرض الحائط ونقول لعلي عد إلى رشدك وتذكر أنك تكتب (الآن) بصحيفة نحترمها ونقدرها لاحترامنا لمالكها ورئيس تحريرها. يا خبير التجاوزات!