الجزيرة - أحمد القرني
يرعى معالي وزير الصحة رئيس مجلس الخدمات الصحية د. حمد بن عبدالله المانع ندوة (دور الطبيب السعودي في تطوير النظام الصحي) التي ينظمها مجلس الخدمات الصحية الأربعاء القادم 24 - 1 - 1430هـ بقاعة الاجتماعات بالغرفة التجارية الصناعية بالدمام.
صرح بذلك الدكتور عثمان بن عبدالعزيز الربيعة منسق أعمال مجلس الخدمات الصحية، مبيناً أن الندوة تتناول العديد من الموضوعات ذات العلاقة والتي ستكون الجلسة الأولى بعنوان (دور الطبيب السعودي في بحوث التنمية الصحية) يقدم خلالها نخبة من المفكرين أهمية بحوث التنمية الصحية في تطوير النظام الصحي حيث يقدم أ.د. فالح الفالح ود. عثمان الربيعة ورقة عمل بعنوان (دور الطبيب كباحث)، أما الورقة الثانية فيقدم أ.د. عبدالله بن ركيب الشمري ورقة عمل بعنوان (الطبيب ودعم نظم البحوث الصحية الوطنية) والورقة الثالثة يقدمها أ.د. محسن الحازمي بعنوان (الاستفادة من بحوث الدراسات العليا في تطوير النظم الصحية).
وأضاف د. الربيعة بأن الجلسة الثانية ستكون بعنوان (دور الطبيب في التقليل من الأخطاء الطبية) حيث يقدم د. محمد خشيم ود. بندر القناوي ورقة عمل تتناول (جودة الخدمات الصحية وسلامة المرضى) بعد ذلك يلقي أ.د. جمال الجارالله ود. أحمد العنقري ورقة عمل بعنوان (نظرة عامة عن الأخطاء الطبية والإجراءات والنظم المتبعة للتقليل منها).
والورقة الثالثة يقدمها د.لبنى الأنصاري ود. توفيق خوجة بعنوان (الممارسة الصحية المبنية على البراهين) وقال إن الجلسة الثالثة ستكون بعنوان (دور الطبيب في القيادة الصحية) يقدم من خلالها د. علي الشهري ود. توفيق خوجة ورقة عمل بعنوان (القيادة في إدارة الأنظمة الصحية) تليها ورقة عمل يقدمها د. أحمد العلي بعنوان (الطبيب أم الإداري أيهما أجدر بالقيادة في المنشأة الصحية) تليها ورقة عمل يقدمها د. عقيل الغامدي ود. خالد تركي بعنوان (برامج القيادة المجتمعية) بعدها يقدم د. ماجد التويجري ورقة عمل بعنوان (تعزيز نظم المعلومات الصحية) وأبان د. الربيعة بأن الجلسة الرابعة ستكون بعنوان (دور الطبيب في المجتمع) يقدم من خلالها أ.د. عدنان البار ورقة عمل بعنوان (الطبيب وتعزيز الصحة) تليها ورقة عمل بعنوان (الطبيب السعودي والتوعية الصحية) يقدمها د. منصور الوكيل بعد ذلك ورقة عمل بعنوان (الطبيب السعودي والإعلام الصحي) يقدمها د. عائض القحطاني تليها ورقة عمل بعنوان (الطبيب السعودي ونظرة المجتمع) يقدمها أ.د. سميح الألمعي. وأخيراً جلسة عامة وإقرار التوصيات.
