Al Jazirah NewsPaper Friday  19/12/2008 G Issue 13231
الجمعة 21 ذو الحجة 1429   العدد  13231
بكل الود

1 - الأخت الكريمة أم فارس: وجدت في رسائلك ينبوعاً من الملاحظات القيّمة ومنهلاً من الآراء السديدة .. لك مني دعوة صادقة بالتوفيق.

2 - الفاضلة هيفاء الجامعية: مرحباً بك صديقة دائمة للصفحة وملاحظاتك في محلها ولكن طرحها هنا لا يناسب هوية الصفحة .. وفقك الله.

الإخوة والأخوات ماجد الغامدي وجزل و??العنود وأبو عمار وبنت الأجاويد: كما تهتز الأرض لقطرات المطر أحسست بروحي تهيم في فضاء جميل حينما قرأت رسائلكم وشرف لي متابعة الفضلاء أمثالكم وأسأل المولى الإخلاص للجميع.

3 - عبد اللطيف محمد الحميدي: أهلاً ومرحباً بك أيها الفاضل, أشكرك على لطفك وأوافقك في كل ما قلت أيها العزيز، ولكن للأسف إنّ الكثير يستمع للنصائح ولكنهم قلة الذين ينتفعون بها!

4 - الأخت الكريمة المتمسكة بالأمل : تأكدي أختي أنني لا أهمل رسالة من القراء الكرام وحاشا لله أن أتجاهل قارئاً كريماً ونحن عرضة للنسيان فنعتذر منك ومن كل قارئ سقطت رسالته سهواً .. دمت موفقة.

5 - الأخت الكريمة العنود: حياك الله وأعتذر من عدم القدرة على التواصل عن طريق الجوال حالياً لضيق الوقت.

6 - الأخت الجوري الحزين: لقد كتبت مقالاً في مجلة الجزيرة بعنوان (منطلقة لا مطلقة) بإمكانك الحصول عليه من أرشيف المجلة أو من بعض المنتديات.

7 - الأخ الكريم عبد الرحمن القضيب : استلمت رسالتك فاجتاحني شعوران في آن واحد شعور الغبطة بثقتك وشعور بالهم لأنّ ما أهمّك أهمّني وفقك الله

8 - م. ن. ث. القصيم: جميلة هي الدنيا عندما يكون فيها أمثالك وفقك الله وكتب لك الخير.

9 - أختي الفاضلة الأمل المقبل: أشكرك على ثقتك وعلى تخصيصك صفحة جدد حياتك بتلك الكلمات العذبة وتأكدي أنّ أصحاب النوايا الطيبة والقلوب الرحيمة (وأحسبك منهم) لا يُخاف عليهم فهناك رب رحيم عادل, ورحم الله الشعراوي يوم قال: لا يقلق بمن كان له أب فكيف بمن له رب!

10 - كل العذر عن احتجاب الصفحة الأسبوع الماضي لظروف صحية والحمد لله دائماً وأبداً وأشكركم على اتصالاتكم ورسائلكم والتي غمرتموني بها بلطفكم وذوقكم وخففتم بها عني فلكم جميعاً كل التقدير.

كما أشكر كل من راسلني ملاحظاً أو مثنياً أو منتقداً أو مقترحاً .. وأخير أنبه على أهمية تذييل رسائل الجوال بالاسم حتى يتسنى لي الرد علماً بأنّ الرد عن طريق الجوال متعذر وذلك لعدم ظهور رقم المتصل ودمتم جميعاً بود.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد