Al Jazirah NewsPaper Friday  31/10/2008 G Issue 13182
الجمعة 03 ذو القعدة 1429   العدد  13182
كواليس

* لاعب الفريق الغربي رفض التوقيع حتى يتسلم قيمة التعديل في عقده السابق الذي تم التدخل فيه وتمديده سنتين دون علمه في الحادثة الشهيرة واستطاع اللاعب قبض ثمن ذلك التعديل وثمن العقد الجديد.

* * *

* المناظرة التي يتحدث عنها في الصحيفة الكبرى انتهت بإيقافه بسبب عنصريته المقيتة التي كشفت مستوى تفكيره.

* * *

* لاعب الفريق الغربي رفض كل الوعود والشيكات مقابل تجديد عقده مطالباً بالدفع النقدي الفوري بعد أن وقع في شراك الوعود الوهمية والشيكات بلا رصيد في مواسم سابقة.

* * *

* لو كانت جهوده في خدمة ناديه والعمل فيه مماثلة لجهوده في ملاحقة الفضائية والاتصالات الهاتفية لحقق فريقه كأس القارة.

* * *

* فرح بما حدث لزميله في الميول من تهزيء ومسخرة من صاحب القلم المنافس؛ لأنه انتقم له من حادثة حفل تكريم اللاعب المعتزل.

* * *

* جمهور ناديه يسميه البليد نسبة إلى كثرة هرجه وقلة عمله.

* * *

* لم يجد في نفسه القدرة العمل والإبداع؛ فركز اهتمامه على مشاكسة الإعلام.

* * *

* إعلان التحدي الذي أطلقه الكاتب الكبير أصاب الكذاب بالقلق وبدأ قلمه بالارتعاش.

* * *

* تجاوز السبعين من عمره ولا يزال يجدف بقلمه الصدئ في مستنقعات التعصب.

* * *

* تبرعوا بالنيابة عن مذيع البرنامج الخليجي بالدفاع عنه وتجميل بشاعة طرحه.

* * *

* حارس المرمى السابق الذي ظهر يهاجم إدارة ناديه الحالي مستغلاً الهزيمة الأخيرة حاول الانتقاص من الإداري الناجح بقوله إنه اعتزل في ناد آخر في حين أن هذا الحارس كان قد اعتزل في ناد ثالث.

* * *

* المدرب الأوربي أوقع إدارة ناديه في إحراج كبير برفضه دفع الغرامة المالية؛ فأصبحت أمام خيارين إما الدفع نيابة عن المدرب وإما انتظار إيقافه.

* * *

* فشل الحارس الذي استقطبه النادي من الجار شجع الحارس الأساسي على فرض شروطه قبل تجديد عقده.. وقريباً سيقول له الجميع: مبارك عليك العقد الجديد.

* * *

* إدارة النادي الغربي وجدت في التغيير الذي طرأ على المنافسة الإقليمية فرصة للخروج من حرج الخطأ الذي وقعت فيه بصمتها عن تحديد ملعبي نصف النهائي.

* * *

* اضطر للحضور والتجديد مع اللاعب بعد تلاعبه في العقد السابق وتوريط النادي بإشكالات مالية وقانونية استغلها اللاعب بالشكل الأمثل كونه العقد الأخير في حياته الكروية.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد