ينبغي للجهات المسؤولة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب وبالتنسيق مع مسؤولي هيئة دوري المحترفين والجهات الأمنية ذات العلاقة أن تجتهد للحد من ظاهرة تزوير تذاكر المباريات والتي تفشت مؤخراً وأصبح الجميع يصرح بها ويذكرها تحت غطاء السوق السوداء.
فالأمر يضر بمصالح جهات عدة ولا يتمشى مع توفر عناصر الأمن والسلامة للحضور والمنشأة الرياضية مع بيع تذاكر تسهم في تكدس الجماهير في الدرجات أو منع آخرين من حق الحضور، واللافت في الأمر أن العمالة المخالفة أو السائبة كان لها ضلع في هذه الجريمة!