«الجزيرة» - عبدالكريم الشمالي
بعد 72 ساعة من البهجة التي حضنتها العاصمة الرياض في عيدها السعيد التقط المواطنون أنفاسهم المشبعة بالفرح ليبدأ الاستعداد التدريجي ساعة إثر ساعة في تهيئة الكبار لبدء أعمالهم والأبناء لتصفح أولى حروف المدرسة.
وكانت ليالي الرياض مضاءة بفعاليات ثقافية وفنية جعلت اكتمال العائلة ممكنا في ربوع الوطن، لتنعم النساء بمسرحياتهن والأطفال بالسينما، والرجال برقصة الحرب وهتافات الوطن، حيث رصدت (الجزيرة) في تغطياتها اليومية أعداد الوجهات لفرح الناس؛ من منصات ثقافية ومسرحيات في الهواء الطلق وأخرى على المسارح.
طالع عيد الرياض