لن يجد العميد محمد الدعيع عناء في معرفة حجم خطأه أو لتقويم الموقف فقط عليه أن ينظر لمن تبنوا موقفه وهاجموه من خلاله ناديه وزميله سامي الجابر.. هؤلاء الذين جندوا أنفسهم للنيل من الهلال من خلال هذا الموقف كما هي عادتهم.. هل هؤلاء يحبون الدعيع أو هدفهم الصالح العام.
الجميع يعرف أهدافهم ونواياهم فهم أكثر من هاجم عميد لاعبي العالم والآن يلبسون رداء المحاماة عنه هذه المواقف هي مثار تندر وتهكم المتابعين وهي أيضاً دليل إدانة لمن تبنوا موقفه.. أليس كذلك يا محمد؟