- دخل بعض اللاعبين السعوديين المحترفين في مشاكل ومطالبات قانونية مع وكلائهم بسبب ضعف خبرة هؤلاء اللاعبين وعدم وعيهم وإدراكهم للحقوق والواجبات التي تفرضها العقود التي وقّعوها مع هؤلاء الوكلاء.
***
- حصول الزميل الكاتب الرياضي صالح بن ناصر الحمادي على درجة الدكتوراه جاء ليمثل إضافة نوعية متقدمة لمستوى العاملين في الوسط الإعلامي الرياضي السعودي الذي يفخر بالحمادي وأمثاله من الكتاب والصحفيين الذين يجمعون بين الخبرة والتجربة العملية الإعلامية الثرية وبين التحصيل العلمي العالي.
***
- تجديد الإدارة الهلالية عقد حارس مرمى فريقها الكروي حسن العتيبي أثار تساؤلات عديدة حول جدوى هذا التجديد وخصوصاً أنه يأتي بعد وضع الحارس لأكثر من عام على قائمة الانتقال ولم يتقدم أحد برغبته في ضمه..!!
***
- ما يمر به اللاعب أحمد الدوخي من ظروف صعبة للغاية مع الفريق الاتحادي تهدد مستقبله الكروي يجب أن يكون عبرة لكل لاعب يركض خلف المادة دون أن يعي تبعات هذا الركض ودون أن يحسب حساب المستقبل، وكيف يتحول من لاعب دولي ملء السمع والبصر إلى باحث عن فرصة للعب ولو في فريق درجة أولى. والدوخي ليس الأول الذي يمر بهذه التجربة المرة فقد سبقه آخرون أمثال سعيد الودعاني وهادي الدوسري ومسفر القحطاني وحمد العيسى وجميعهم كانوا دوليين في يوم من الأيام ولكن سياسة التكديس قضت على حياتهم الكروية وكاد عبد الرحمن القحطاني أن يلحق بهم لولا أن إعارته انتهت بسرعة وعاد لناديه.
***
- التباطؤ الاتفاقي في حسم انتقال اللاعب حسن الراهب لن يكون في صالح الصفقة التي تتجه نحو الفشل. فمثل هذه الأمور تحتاج إلى الحسم السريع لإنجاحها ولضمان عدم دخول منافسين يحولون اتجه اللاعب إلى أنديتهم.
***
- تقليص عدد المباريات التي يقودها الحكام الأجانب جاء بمثابة أمنية وتحققت لبعض الفرق التي تضرّرت من وجود الحكم الأجنبي وغابت معها انتصاراتها وتنتظر على أحر من الجمر عودة الصافرة المحلية لتعود لها صولاتها وجولاتها مع الانتصارات والبطولات.
