- أثار اللاعب الشبابي عبده عطيف الشكوك حول العرض الذي تلقاه من نادي كاديميكا البرتغالي عندما رفض تجديد عقده مع ناديه مما أفشل انتقاله للعب في أوربا مما يشير إلى أن عطيف كان ينظر لما بعد الاحتراف في البرتغال ويؤكّد الشكوك حول عبارة (الكوبري) التي راجت خلال الأيام الماضية.
- إذا كان اللاعب المغربي نور الدين بخاري قد بدأ علاقته مع الاتحاد قبل التعاقد معه بهذه الإملاءات والاشتراطات فإن صرف النظر عنه أفضل للاتحاديين الذين ربما يصدموا بعقلية ومزاجية تتعبهم خلال الموسم.
- جاءت قرعة بطولة مجلس التعاون صعبة على النصر معقولة للأهلي، حيث ازدحمت مجموعة النصر بأقوى الفرق الخليجية ولكن العالمي سوف يبرهن كالعادة أفضليته وتفوقه ولن تحول تلك الفرق دون وصوله الأدوار النهائية التي سوف يكون معتركها أسهل من الدور الأول. كما أن وجود الأهلي في المجموعة الأسهل يتيح له اغتنام فرصة تاريخية لتحقيق لقب كبير.
- استقالة المدرب الوطني يوسف عنبر من عمله الرسمي وتفرّغه للتدريب الرياضي شجاعة منه ومغامرة أيضاً، حيث إن وضع المدرب الوطني في الأندية غير مطمئن وما زالت الثقة به متدنية للغاية مما يجعل مستقبله الوظيفي غير مستقر وغير آمن.
- العلاقات المميزة التي تربط الهلال بالأهلي والقائمة على الاحترام المتبادل جعلت عمليات انتقالات اللاعبين بين الناديين سهلة وانسيابية ولا تأخذ أبعاداً إعلامية أو جماهيرية سلبية مثلما حدث عند انتقال عبد الله سليمان للهلال وانتقال عبد الله الجمعان وعبد الله المعيوف وقريباً بدر الخراشي للأهلي.
- ما زالت عوائد النقل التلفزيوني الرسمي للمباريات ثابتة منذ أيام الملاعب الترابية ورغم المراحل الانتقالية التي مرت بها الكرة السعودية ودخولها عالم الاحتراف إلا أن تلك العوائد ما زالت كما هي رغم أنها مصدر التمويل الأول للأندية المحترفة في العالم.