34.5 مليار ريال أنفقتها المملكة في التدريب والتعليم والاتصالات والتقنية، وهذا يأتي ضمن الدعم الذي تقدمه الدولة بإجمالي المعرفة للرفع من مستوى المواطن في مجالات العصر الحديث العلمية وللتقدم بمرتبة المملكة العلمية والاقتصادية بين دول العالم.
ويشهد العالم اليوم تطوراً كبيراً خاصة في مجال الاتصالات والتطور التقني المتسارع والذي هو بحاجة كبيرة للكوادر الشابة المدربة تدريباً جيداً للعمل على هذه الصناعة التي تدر المليارات على المستثمرين وتساهم الحكومات في نموها والمملكة بإنفاقها.
هذا تؤكد المضي قدماً نحو العالمية بعد الانفتاح في قطاع الاتصالات والتوجه المعلن لإنشاء مدن المعرفة والتقنية واستثمار المبالغ الضخمة لإنشائها.