* ما حدث بين النصر والشباب من اختلافات بشأن اللاعب عبدالملك الخيبري لا يستوجب مثل هذا التصعيد بين الناديين.
* لجنة الاحتراف مطالبة بوقفة قوية وصارمة تجاه المخالفات التي تحدث من بعض الأندية وفيها خرق واضح لأنظمة الاحتراف ولوائحه بعيدا عن أساليب المهادنة والحلول التوفيقية، فاللوائح لم توضع إلا من أجل أن تطبق وبحزم.
* لو لم تجد بعض الأندية أن هناك تساهلاً من أمانة اتحاد الكرة ولجنة الاحتراف في كثير من القضايا الرياضية وبالأخص في الشأن الاحترافي لما تمادت هذه الأندية في المخالفات وكسر الأنظمة.
* تخطئ الإدارة الأهلاوية كثيراً إن هي أقدمت على تنسيق كابتن الفريق الكروي حسين عبدالغني من كشوفات النادي. فاللاعب قدم الكثير للنادي وخدمه سنوات طويلة لذلك فمن باب الوفاء أن تقابل خدمات عبدالغني بالتقدير وأن تحرص الإدارة على أن يكون ختام اللاعب في الملاعب لائقا بتاريخه وسمعته وبما قدمه لناديه.
* المستويات التي يقدمها المنتخب مع المدرب أنجوس لا تبشر بخير فهي تثير الكثير من القلق حول مستقبل الأخضر. فهل يكون هناك وقفة تحليل فني دقيق لعمل المدرب وتقييم لإمكانياته وماذا يمكن أن يقدم في المستقبل؟ فالحلول المبكرة تأتي بنتائج باهرة وهي أفضل من حلول الأوقات الصعبة التي تأتي على طريقة البحث عن أقل الخسائر. وتدارك ما يمكن تداركه.
* استقالة رئيس الرائد عبدالعزيز التويجري خسارة فادحة للنادي في مثل هذا التوقيت الذي يحتاج فيه النادي لمثل هذه الكفاءة الإدارية المتميزة وهو مقبل على المشاركة في الدوري الممتاز. فهل يلتف الرائديون حول ناديهم ويثنوا رئيسهم الذهبي عن قراره ويذللوا الصعوبات التي تواجهه ويساعدوه على تجاوزها.
