جمعتني به الزمالة لأول دورة شورية 1413-1417هـ وكانت صداقة حميمة.. وإعجاب مني بالشاعر الناثر والمفكّر والأديب.. والصديق الخلوق.. واستفدت كثيراً من طروحاته ومداخلاته وفصاحة لغته..
هنيئاً له هذا الإجماع على محبته وتقدير الناس له.. وقد انعكس فيما نشرته الصحف عن مناقبه وكريم أخلاقه.. وسيرته العطرة.
وأسأل الله تعالى له المغفرة والرحمة، والصبر والسلوان لأسرته.. وعزاء صادقاً لآل المالك جميعاً ومجلس شورانا الموقر.
رئيس النادي الأدبي بأبها سابقاً