* قدم الهلاليون والأهلاويون نموذجاً رائعاً ومميزاً في كيفية قيادة النادي ورسم سياساته العامة في أجواء مفعمة بالحب والتكاتف بين جميع الأعضاء توحدهم الرغبة الصادقة والمخلصة لتحقيق مصلحة النادي بعيداً عن أي حسابات فردية أو شخصية.
***
* اختيار سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيساً لنادي الهلال خلال الفترة القادمة قابله الهلاليون بمختلف شرائحهم بفرح وسعادة غامرة لما عرف عن سموه من امتلاكه بفكر إداري ورياضي ثري وغني ولقربه الدائم من النادي كعضو شرف داعم وفاعل ساهم في مسيرة نجاح النادي عبر إداراته المختلفة ولما يحظى به من مكانة وحب في نفوس الجميع.
***
* مهمة كبيرة وصعبة أيضاً تنتظر رئيس النادي الأهلي المرشح عبدالعزيز العنقري. فأوضاع النادي تحتاج إلى إعادة ترتيب وبالأخص فريق كرة القدم الأول واجهة النادي الرئيسية والذي يحدد نجاح الإدارة وإخفاقها.. كل الدعوات للإدارة الأهلاوية الجديدة بالتوفيق وأن تحقق الآمال المعقودة عليها.
***
* الموقف التاريخي الذي أبداه سمو الأمير بندر بن محمد بسحب ترشيحه لرئاسة نادي الهلال لصالح سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد موقف قابله الهلاليون بالإكبار والتقدير لسموه وهو ليس بالمستغرب، فعلاقة سموه مع نادي الهلال مليئة بالمواقف التي تسجل بأحرف من ذهب.
***
* بعد صدور قرار المحكمة الرياضية الدولية بإلزام نادي الاتحاد بدفع (3) ملايين دولار للاعب البرازيلي روبينا الذي سبق للنادي التعاقد معه ولم يأخذ حقوقه وزع نادي الاتحاد للإعلام الرياضي صوراً من خطاب سابق تلقاه من أمين عام اتحاد الكرة السعودي يفيد فيه بأن قضية روبينا في الفيفا قد تم انهاؤها وأغلق ملفها ليفاجأ الاتحاديون أن القضية لازالت قائمة ثم يصدموا بقرار العقوبة القاسي.
***
* ها هي أزمة النصر ولاعبه الكبير سعد الحارثي تنتهي باتفاق الطرفين واستمرار الحارثي نصراوياً للسنوات الثلاث القادمة.. وذلك ما كنا نؤكده هنا في (الجزيرة) كثيراً اعتماداً على مصادرنا الموثوقة في نادي النصر وإيماناً بحتمية العلاقة ومتانتها بين الحارثي والنصر.