الخطابات التصعيدية من بعض الزعامات في لبنان، واستعراض القوة، وفرض رأيها على الآخرين لن يخدمها، ولن يخدم لبنان في شيء. أولاً لأن هذه الخطابات، وهذه اللغة المتعجرفة، تعمل على شحن الصدور بالغضب، وتوتير الأجواء بالأحقاد، والدليل ما حصل من اشتباكات بين أنصار المعارضة والموالاة، ولم تمر على انتخاب الرئيس ...>>>... |