4 مليارات ريال خسائر الشركات السعودية من عمليات الغش والتقليد، وأرقام أخرى غير معلنة عن خسائر المواطن بعد وقوعه ضحية لهذا النوع من التجارة التي يقوم بها ضعاف النفوس..
والأكثر سوءا من ذلك أن نجد أجهزة وأدوات سيئة الصناعة مسموح لها بأن تضع اسم شركة معروفة وصنعت في بلد آخر. عندما ننظر إلى الأسواق ونشاهد الغش والتقليل بشكل واضح، نعرف أن الرقيب بعيد تماماً لملاحظة من يتسبب في إيذاء المواطن, عندما نتحدث عن أرقام بالمليارات فإننا نؤكد أن ذلك هدر للاقتصاد الوطني.