من أهم الدروس التي يمكن أن نخرج بها من الأزمة اللبنانية التي انتهت باتفاق الدوحة، ومن ثم انتخاب العماد ميشال سليمان رئيساً للجمهورية، هو أن الأزمة ما كان لها أن تحل لولا وجود الرغبة لدى الفرقاء في إيجاد مخرج لأزمة كادت أن تهلكهم وتهلك أنصارهم بحرب أهلية مدمرة. فالحل يبدأ عندما يقتنع الفرقاء بأهمية اعتماد ...>>>... |