* الغيرة من الأجيال التالية فرضت نفسها في يوم الوداع.
* * *
* بعذر أقبح من فعل بررت القناة الفضائية عدم عرض لقطات إدانة اللاعب الأجنبي.
* * *
* اللاعب المعتزل هاجم لجنته الإعلامية وعبر بوضوح عن استيائه من عملها في تأكيد على سوء اختيار العاملين فيها وتواضع قدراته.
* * *
* تحايل على تقديم مكافأة مالية بقوله: (هذا بيني وبينه) للهروب من حرج الدفع.
* * *
* المدافع الأجنبي أكد أن التجاهل الإداري كان وراء رحيله للبلد الخليجي.
* * *
* عينوه مسؤولاً عن اللجنة الإعلامية وبدلاً من أن يمد جسور العلاقات مع الآخرين راح يهاجم الجميع لتبرير قصور عمله.
* * *
* الاحتفال الذي أقيم للإداري والهدايا التي انهالت عليه بعد انتهاء فترة عمله هل كانت تكريماً له أم فرحاً بمغادرته؟؟
* * *
* المجاملات جعلت من ذلك الكويتي مقدماً للحفل، نظن بالكاد يفك الحرف بكثرة أخطائه أثناء القراءة وتلعثمه.
**
* المعتزلان اللذان يقودان النادي العريق يساهمان بإغراقه وإغراق الرئيس الغلبان.
**
* عدم توجيه الدعوة للنجم الجماهيري المعتزل وزميله المهاجم الدولي الحالي جاء خشية من سحب البساط الجماهيري في يوم الوداع.
* * *
* اللاعب العربي استغرب عدم امتلاء الاستاد بالجماهير مثلما حدث للاعبي الفريق الكبير في مناسبات وداعية سابقة.
* * *
* بعد إنهاء عقد المدرب منحوه تذكرة سفر إلى بلاده تمر عبر أربع محطات توقف ومنحوا زوجته تذكرة بأربع محطات توقف مختلفة.. المدرب اضطر لشراء تذكرة لزوجته من حسابه الخاص وتساءل عن سبب هذا التعامل الغريب!!
* * *
* أصحاب القرار أبعدوه عن التمادي فسقط مغشياً عليه.
* * *
* بعد إبعاده الرسمي جاء إبعاده هذه المرة من داخل النادي.
* * *
* دون إحم ولا دستور اقتحم الحفل واستلم الميكرفون وراح يتحدث بشكل أثار استغراب ودهشة الجميع.
* * *
* حتى وهو يغادر موقعه الرسمي ظل يطلق تصريحاته الصحفية الغريبة التي تسيء إلى ناديه.
* * *
* موقفه من المرشح لخلافته ينم عن عدم وفاء وتقدير لمن وقف إلى جانبه خلال فترة عمله.
* * *
* صمد اللاعب المعتزل طويلاً بهدف الحفاظ على مكتسباته ونجح في ذلك أخيراً.
* * *
* حرمان اللاعب من المشاركة في المهرجان كان جزءاً من الضغوط التي تمارس عليه لإخضاعه.
