زل المزاح وراح صبري جطيبه |
من جادل ركب على عصاي سنار |
عجاب لعابٍ ولاني لعيبه |
وان قاربك قربه كما لهبه النار |
خيله تدوسك قبل صوت الرقيبه |
قطاع موصولٍ للأرواح جزار |
أمس الوصل ينقاد فيه بسبيبه |
واليوم ما حولي مدارٍ ودوار |
غيب لرضاه النجم في مغيبه |
والبرق مثل كفوف دقاقه الطار |
محمد بن لعبون |
|
|
| |
|