انطلقت جماهير الرائد أو (رائد التحدي) كما يحلو لعشاقه ومحبيه أن يسموه فور انطلاق صافرة النهاية بفوز الرائد في مواكب فرح جابت بها شوارع مدينة بريدة معبرةً عن فرحتها وسعادتها الغامرة باقتراب رائدها من بلوغ دوري الكبار، وهي تتراقص على أعذب الأهازيج الرائدية الجميلة، وتواصلت الأفراح داخل مقر نادي الرائد الذي شهد تواجد كافة أبنائه ومحبيه مهنئين بعضهم البعض بالوصول إلى هذه المرحلة الحاسمة، متمنياً أن تتوج بالصعود.