* لا ذنب للأنظمة واللوائح فيما يحدث من ظلم وإجحاف، ولكن الخلل في أولئك الذين يعتسفون الأنظمة ويكيفونها على هواهم.
***
* هم ليسوا سوى أدوات تتحرك وفق توجيهات كبيرهم.
***
* لم تحسم المنافسة فهناك جولة أخرى أهم.
***
* الشخصية الشرفية المميزة في النادي الكبير هي من يقف وراء إقامة حفل اعتزال اللاعب الدولي السابق.
***
* لا يضير الإعلام النزيه الراقي أن يحاول القادم من الأحواش التمسح به فهو يكتب في المكان اللائق به.
* الظهير السابق في الفريق الغربي قلب ظهر المجن على ناديه وأصبح أحد معاول الهدم فيه بعد أن ارتمى في أحضان ثري النادي المنافس.
***
* عضو الشرف السابق رد عليهم بأسلوبه وطريقته الخاصة فأذاقهم المر.
***
* عضو الشرف المعارض وضع إبعاد المشرف مقابل تقديمه كل التسهيلات الاستثمارية للنادي.
***
* إقامة حفل تكريم اللاعب المعتزل فوت الفرصة على المتربصين بالحفل والراغبين في الاستفادة من ورائه.
***
* أصبحت القرارات تجير لصالح النادي المدلل لعله يحقق بطولة.
* كميات المقذوفات من العلب والفوارغ داخل الملعب تبرئ النادي الكبير وتؤكد أن هناك ترتيبات مسبقة لإحداث مثل تلك الفوضى شارك فيها من سمح بدخول ومرور تلك الفوارغ إلى المدرجات.
***
* جاك يا مهنا ما تمنى.. هكذا أصبح وضعهم بعد وجود المتعصب على رأس تلك اللجنة.
***
* القرارات صدرت دون علم أعضاء اللجنة الذين كانوا ينتظرون دعوة لعقد اجتماع.
***
* عودة اللاعب الأفريقي في دور الثمانية رغم إيقافه وإيقاف اللاعب العربي في دور الأربعة ونقل المباراة، جميعها قرارات تقول للعميد طريق أخضر نحو البطولة.
***
* أحد المحسوبين على الكتابة الرياضية وصف إقامة حفل تكريم للاعب المعتزل بأنه انقلاب السحر على الساحر.
***
* كيف لا يفوز هذا الفريق المدلل ويصعد للمنصات وهو يحظى بدعم هذه الحشود من المشجعين والمتعصبين المتواجدين في اللجان المختلفة.
***
ليس عمد الأحياء والحارات من يقدم الدعم للفريق المدلل بل أيضاً عمد اللجان والمكاتب.
***
* رئيس اللجنة لم يكن حكيماً ولا ثقيلاً في معالجة القضية الأخيرة ذلك أن فرحته بالعقوبة جعلته يكشف نفسه مبكراً.