* بعبارة واحدة استطاع كالديرون أن يغيِّر آراء بعض من الاتحاديين في نجم فريقهم وهدافه السابق ومدربه الحالي حمزة إدريس..!! حيث بدأت تشن عليه الحملات ويجرد من كل مؤهلاته وإمكاناته. حمزة ما زال مصدوماً مما جرى. فكيف يشكك البعض في إخلاصه وأمانته في عمله وفي حبه للعميد؟

* * *

* المستوى المتواضع الذي ظهر به الحكم سعد الكثيري في مباراة الهلال والوحدة صدم الكثيرين ممن كانوا يتوقّعون مستقبلاً زاهراً لهذا الحكم الذي أثبت أنه كبقية زملائه.. خطوة للأمام وعشر للوراء.

* * *

* قرار الإدارة النصراوية بالإبقاء على اللاعب خوزيه التون لموسم قادم قرار غير موفّق، حيث كان يجب أن يلحق بزميليه النفطي والمرداسي نظراً لعدم قدرته على تقديم العطاء المنتظر والمتوقّع منه طوال الموسم ولم يكن له أي حضور فني أو تأثير على خارطة الفريق.

* * *

* عدم القدرة على ضبط المدرجات والجماهير لا يجب أن يدفع ثمنه الفريقان المتباريان، بل يجب أن يتحمله من أنطيت به تلك المسئولية. فمن سمح بدخول تلك القوارير إلى المدرجات..؟ ولو أن مشجعاً واحداً عرف أنه سيطوله عقوبة لما تجرأ على القيام بأي فعل مشين.

* * *

* في تصريحات سابقة لمسئولين في الأمانة العامة ولجنة الانضباط أكَّدوا أن مسئولية ما يحدث في أي ملعب تقع على عاتق النادي المستضيف. فكيف تغيّرت هذه التصريحات؟. أم أن الهدف ملاحقة الهلال وتكييف العقوبات ضده؟

* * *

* استمرار الإدارة النصراوية للموسم القادم سوف يدعم خطوات البناء الحالية ويجعلها أكثر اكتمالاً وهذا ما يوجب على جميع النصراويين دعم الإدارة وتأييد استمرارها ومن الأفضل أن تكمل دورتها البالغة أربع سنوات حتى تكمل برامجها وتضع النادي في المكانة التي يستحقها وتليق به.

* * *

* ألا يستحق لاعبو المنتخب راحة ولو لمدة عشرة أيام بعد هذا الموسم الكروي الطويل والممل بدلاً من استدعائهم لمعسكر سريع وهم ما زالوا يلهثون من التعب.

* * *

* ضربة الجزاء الخيالية وغير الصحيحة التي احتسبها الحكم مطرف القحطاني للنصر في مباراته الأولى أمام الحزم كادت تقضي على أحلام الحزماويين وتخرجهم من البطولة عندما أجبرتهم على الاحتكام إلى ركلات الترجيح في مباراة الإياب.