* أنهى الفريق النصراوي حقبة الخصام مع البطولات وعاد بطلاً من جديد عبر بوابة الهلال؛ مما يعطي هذه العودة قيمة ومعنى مميزاً.
* الحصول على بطولة لم يكن بالأمر الهين بالنسبة إلى الفريق النصراوي؛ فقد سبق هذا الإنجاز عمل كبير وجهد شاق بذلته الإدارة بقيادة سمو الأمير فيصل بن عبدالرحمن رغم ما واجهها من صعوبات ومن تشكيك من داخل البيت النصراوي.
***
* أجمل ما حملته تصريحات النصراويين بعد الفوز الكبير ما قاله سمو الأمير فيصل بن عبدالرحمن من أن البطولة ليست هي الهدف النهائي للعمل بل هي البداية وأنها مجرد خطوة ستتبعها آلاف الخطوات التي ستجعل الجماهير النصراوية على موعد دائم مع الفرح.
***
* ما رأي أولئك الذين حاربوا الإدارة النصراوية وألبوا الجماهير ضدها وطالبوا برحيلها؟ يا ترى هل يعتذرون أم يخفون رؤوسهم في زحام الفرح؟
***
* استغناء المدرب آساد عن المهاجم الدولي سعد الحارثي في المباراة النهائية لا يمكن أبداً أن يقلل من قدرات أو إمكانات الحارثي الفنية أو قيمته ووزنه في الفريق، ولكنه استغناء تكتيكي حقق منه المدرب مراده ومبتغاه ونجح فيه بامتياز, وسيبقى الحارثي نجماً كبيراً، سواء في النصر أو المنتخب.
***
* عندما يكون الجبل الشامخ سمو الأمير منصور بن سعود هو من تستند إليه الإدارة النصراوية في عملها وتتكئ عليه مسيرتها فإن النجاح سيكون حليفها لا محالة.