شرم الشيخ - «الجزيرة»
أكد سمو الأمير الدكتور تركي بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية للعلاقات المتعددة الأطراف أن الدعوة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز لإقامة حوار بين الأديان والتي لقيت ترحيباً واسعاً من جانب القيادات الدينية المختلفة والمجتمع الدولي بهدف خلق حوار بناء يخدم البشرية جمعاء إنما تأتي نتيجة للتطورات المتسارعة والاضطرابات الأمنية والصراعات الدامية التي تعيشها الساحة الدولية.