هذا البيت كسائر أبيات المتنبي تستمتع كافة شرائح المجتمع بحفظها والتمثل بها عند مناسبة أو أخرى، وأنا بدوري تذكرت وتمثلت هذا البيت عندي قراءاتي وسماعي (لبعض) باحثينا ممن أبدعوا في مجال النقد الموضوعي وغير الموضوعي، وقصروا في النطق الحسن وخدمة المجتمع بل وتجدهم يتبنون الموقف المعاكس من كل ما يخدم المشهد الثقافي لوطنهم.