من أهم المعضلات التي تواجهنا في مسارات وطرق تعاملنا مع واقعنا السياسي العربي وما يحيط به من تغيرات إقليمية ودولية، غياب الخطاب العلمي المدروس وتغليب قناعات وفلسفة الخطاب الإيدويولوجي عليه، الذي لعب دوراً كبيراً في تخبط الكثير من السياسيات الخارجية العربية وتبعثر أطر الحل بها في متاهات الإيدويولوجيا ...>>>... |