مع كل عام يتجدد لقاء الجمهور المتعطش للشعر..
مع شاعر الوطن خلف بن هذال.. عبر الجنادرية..
لقاء من خلال منبر الشعر الفخم..
والذي نجح أبو هذال في أن يكون رمزاً له..
قصائده المنبرية ما زال يتردد صداها..
لم يحجبها مضي الأيام لأنها قصائد أصيلة.. نبيلة..
خلف بن هذال..
ب(بزته) العسكرية..
وإلقائه الجهوري الصاخب..
يعطي الشعر رونقاً خاصاً وأبهة تعطيه الكثير من الشموخ..
وهكذا ألفناه حتى أضحى موعداً سنوياً ننتظره بفارغ الشعر!!
شكراً لهذا الشاعر الرمز..
وشكراً لهذا المهرجان الأصيل!!