قلت في المقالة السابقة إن (أبا ظلهب) أو ابن ظلهاب لا فرق قد طرق الباب بمشعابه العتيد وهو يهدد ويتوعد ويزبد ويرعد بصوته الأجش الذي يشبه (البلدوزر) بل وغطى عليه إذ كان بالصدفة بلدوزر يحفر أمام البيت لإقامة مدرسة ابتدائية ولكن جعجعة ولعلعة ابن ظلهاب قد طغت عليه، وبالطبع كان ابن ظلهاب يردد من خلال (زئيره) الفظيع بيتاً للأمير الراحل محمد السديري يرحمه الله يقول فيه: