يدور في كواليس الساحة حديث ساخن عن سرقة أدبية بطلها أحد شعراء مسابقة شاعر المليون الذين حققوا تميزاً في مجموعة الـ(48) وانتقل إلى مجموعة الـ(24) السرقة شبه مؤكدة لكن من لديه الوثائق المثبتة فضل طرحها بعد نهاية المسابقة حتى لايتهم بمحاولة عرقلة مسيرة البرنامج والإساءة إلى أحد رموز مسابقته هذا العام.
عندما بدأ الحديث ظهرت أصوات مستنكرة ومعارضة لمجرد الحديث عن ذلك الشاعر الذي يراه البعض أشعر من وطئت رجله الأرض لكن الذين اطلعوا على بعض تلك الوثائق منهم من تراجع عن تطبيله لذلك المتهم ومنهم من لزم الحياد إلى حين طرح القضية عبر الصحافة وذلك بعد نهاية المسابقة كما أشار صاحب الرأي الذي أكد أن لديه أدلة دامغة على سرقة ذلك الشاعر لنص فصيح، وتحويله إلى شعبي بنفس المضمون والروح.. وإن غداً لناظره قريب.
متابع