* بعد أن فاجأت بعض الأندية الأوساط الرياضية بأسماء مرشحة دون المستوى وغير متوقعة لدخول انتخابات الاتحادات الرياضية وأهملت ترشيح أسماء أخرى أكثر كفاءة وقدرة على تحقيق إضافة للاتحادات الرياضية فذلك يوجب على الرئاسة العامة لرعاية الشباب أن تفرض على الأندية تطبيق النموذج الأهلاوي في كيفية الترشيح المبني على فتح المجال لكل منسوبي النادي ممن تنطبق عليهم الشروط ثم إجراء انتخابات داخلية للوصول للاسم الذي سوف يرشحه النادي . أما أن تترك المسألة خاضعة لرأي ومزاج وعلاقة رئيس النادي فقط فذلك يفقد الانتخابات قيمتها. * نجح الهلاليون في استقطاب المدافع الدولي الكبير أسامة هوساوي بأسلوب احترافي بالغ المهارة بعيداً عن المزايدات وفرد العضلات المالية وكسب المفاوض الهلالي احترام الجميع وبالأخص إدارة نادي الوحدة التي رحبت بالانتقال وباركته.
* ترتيب الفريق النصراوي المتأخر في جدول دوري الموسم الماضي جعله يقع في التصنيف الأخير بين الفرق المشاركة في مسابقة كأس ولي العهد وبالتالي كان من الطبيعي أن يقابل أحد الفرق الكبرى الموجودة على رأس إحدى المجموعات فوضعته القرعة في مواجهة الهلال في لقاء سيكون هو الأقوى في المسابقة.
* ضعف التنسيق في القناة الرياضية جعل المشاهد يصاب بالغثيان جراء ظهور بعض الأسماء بشكل متتال في برامج القناة وبطريقة سمجة فيها الكثير من النرجسية ومدح الذات فضلاً عن ترويج الكذب والدجل وتضليل المشاهدين.
* الهلاليون شرفيون وجماهير يثمنون مواقف سمو الأمير عبد الله بن مساعد الداعمة للنادي مادياً ومعنوياً وأدبياً؛ فمواقف سموه ودعمه لم ينقطع عن النادي سواء قبل رئاسته أو أثناءها أو بعدها وذلك ما جعل سموه يحظى بحب كبير لدى جماهير الزعيم.
* ما زال الرياضيون عامة والوحداويون على وجه الخصوص يتساءلون باستغراب ودهشة عن سر المحاولة لضم اللاعب أسامة هوساوي مقابل (18) مليون ريال بشكل مخالف للوائح ومن ثم الانسحاب من الصفقة عندما وضعت في إطارها القانوني والنظامي..!!