* جاءت نهايته منسجمة مع ممارساته .
* لم يكن يهمهم شأن النادي فيما احتوته كتاباتهم من دموع عن رحيل إداريهم بل كانت بكائياتهم على الشرهات والمخصصات التي سوف يتوقف دفعها.
* مع طردهم سوف يعودون للأزقة والشوارع التي جاءوا منها.
* افتقدوا لكل المشاعر الإنسانية فاستغلوا ذلك المسكين (الصحيح) ليرفع لهم اللافتات الورقية التي تحمل عبارات تعصبية ومسيئة.
* هات المستشار القانوني حط المستشار القانوني وأثر المستشار القانوني حامل دبلوم..!!.
* اللاعب الدولي السابق وحامل شهادة الدكتوراه ألجم مدعي الفهم القانوني عندما قال إن نادي هذا المدعي قد تعاقد مع مدرب كان يعمل لدى الجار وسافر بفيزا ذهاب وعودة لكنه عاد لنادي ذلك المدعي.
* زمن الدسائس والمؤامرات واللعب من تحت الطاولة ولى للأبد.
* الرئيس السابق الذي غادر بعد هزيمة موجعة وبعد أن قذفته جماهير ناديه لا يملك إلا الغوغائية ليعلن بها عن حضوره.
* شجعوه على ارتكاب الأخطاء والخطايا حتى تمادى ثم سقط في شر أعماله.
* عقليته الصغيرة جعلته ألعوبة بأيدي ثلة من المتعصبين
والجهلة والعاطلين حتى أوصلوه لتلك النهاية البشعة.
* لن يكون السهولة إيجاد البديل بعد أن ورط النادي في العديد من القضايا المالية الشائكة.
* الطفيلي أشعب الذي يتسكع على موائد الأثرياء ويتسدح في مجالسهم هو أكبر الخاسرين .
* ظل يسأل ويتساءل عن اللاعب الخفي حتى ظهر له في الوقت المناسب وأسقطه.
* بعد أن فعل فعلته وقبل انكشاف أمره كان يتبجح مع أصدقائه بما فعله ويتبادل معهم الضحكات التي تحولت إلى دموع.
* تبادلوا التهاني والتبريكات في منتدياتهم بعد شائعة فوز اللاعب العربي باللقب القاري.
* بعض القريبين من النادي من أصحاب الرأي أكدوا أنهم سوف يطلبون منه حضور الاجتماع المقبل ليسدد كل الالتزامات المالية التي ورط النادي فيها.
* بعد حركته الأخيرة التي كلفت مئات الألوف عرف الجميع أين تذهب الأموال التي يدعي أنه صرفها على النادي بأرقام فلكية.
