«الجزيرة» - فريق التغطية
تركزت عدسات مصوري الصحف والوكالات العالمية أمس في فندق الماريوت على زملائهم الصحافيين وخاصة في فترة الصباح التي لم تشهد مناسبات تستحق الجذب وكان هناك صراع وتنافس في البحث عن زوايا تستحق الالتقاط في سباق على ما يبدو إلى التميز والخروج بصور تعكس أحداث القمة عن قرب.
عدد من المصورين الذين كانوا في انتظار طويل لحدث المساء الأكبر؛ جذبتهم الإجراءات الأمنية داخل الحافلات الخاصة بهم وبزملائهم الصحافيين والتي ستقلهم في المساء وكانت محاولة - على ما يبدو - لاستغلال الوقت المهدر بعد إلغاء مؤتمرين صحفيين والاكتفاء بمؤتمرين عقداهما وزير الدولة لشؤون الطاقة النيجيري ومدير عام صندوق أوبك للتنمية الدولية.