* إلغاء عقد الاستثمار ما هو إلا أحد تداعيات الانقسام الذي يعيشه النادي.
***
* إبعاد المراسل المسكين عن البؤرة الساخنة وتكليفه بالمهمة الخارجية محاولة لإنقاذه من الورطة التي وضع نفسه فيها بحماقته.
***
* الضحك والسخرية من الحصول على لقب أكبر جمهور في العالم لم يأت من الآخرين والمنافسين ولكنها جاءت من عميد كتابهم.
***
* ذهب لجناح الشركة العملاقة في المعرض الدولي متسولاً عقد استثماري حتى ولو كان المقابل مهاجمة أعضاء شرف ناديه والانتقاص منهم.
***
* انخراطه في العمل الرسمي بناديه جعل كل من كان يطالب به سابقاً يدعوه حالياً لترك النادي ومغادرته فوراً بعد أن انكشفت قدراته الحقيقية المتواضعة فضلاً عن بخله الشديد.
***
* ما زال يماطل في دفع حقوق وكيل اللاعبين ويجد للأسف من يسانده من داخل الجهاز الرسمي ويحاول أن يجد له مخرجاً.
***
* اللاعب الإفريقي ينوي الهرب إلا بلاده وعدم العودة مرة أخرى بعد أن لمس مقدار الحرب التي تشن عليه من الداخل بسبب التنافس على نجومية الفريق.
***
* الإداري بعيد عن النادي في رحلة خارجية لكن أخباره وتصريحاته ما زالت مستمرة عبر جوال النادي وبياناته اليومية.
***
* التعاقدات المغالى فيها بشكل غير معقول ما هو إلا تبديد لأموال النادي واستثماراته.
***
* الصمت الرهيب من الأطراف المعنية عن أسباب تقديم المباراة يؤكد أن الشكوك التي أثيرت في محلها بالفعل.
***
* فسخوا عقدهم مع الشركة الراعية بشكل تعسفي رغم أن تصريحاتهم ضد عقود النادي الكبير ما زالت تتردد أصداؤها عندما قالوا بأنهم يحترمون العقود .
***
* اتحاد اللعبة المختلفة لم يحقق أي نجاح على مستوى تطوير اللعبة المعني بها ولكنه شاطر جداً في إبرام العقود الاستثمارية الفاشلة.
* كان الأجدى بإدارة النادي الغربي أن تصالح المدافع العربي مع المدرب الأوربي العائد وتعيد المياه إلى مجاريها بين الطرفين بدلاً من أن تسمح للاعب بالمغادرة إلى بلاده فتخسر عنصراً مهماً في الفريق.
***
* موضوعات المراسل المسكين الجريئة عن أوضاع ناديه كشفت من يديره في الخفاء ويملي عليه ما يكتبه.
***
* يبدو أن المشرف بدأ في تنفيذ خططه بإبعاد المدرب العنيد، حيث بدأت التحركات الإدارية للبحث عن بديل يمنح الفرصة للاعبين الذين جلبهم المشرف دون أن يمنحهم العنيد الفرصة الكافية.
***
* في نفس اليوم الذي طالب فيه بتوسعة مدرجات الملاعب كي تستوعب حضوراً جماهيرياً أكبر وتستفيد شركته الراعية جاءه الخبر الصاعقة بإلغاء عقد الرعاية.
***
* الهزيمة من الجار الكبير كان وقعها قاسياً إلى درجة أنهم اعتذروا عن المشاركة في الدورة الودية خشية التعرض لهزيمة أخرى لأن ضربتين في الرأس توجعان.
