في اتحاد الكرة ولجنة المنتخبات رجال أكفاء قادرون على اتخاذ القرارات المناسبة والحكيمة دون وصاية أو تحريض من أحد وليست كما يظن أولئك الذين يعتقدون أن كتاباتهم التحريضية ضد لاعب المنتخب خالد عزيز سوف تدفع لجنة المنتخبات لاتخاذ أقسى العقوبات بحقه.
* أحاديث مدير المنتخب ومدربه عن الخطأ الذي ارتكبه خالد عزيز جانبها التوفيق، فاللاعب إذا كان قد أخطأ فيجب التعامل معه بأسلوب تربوي وتقويمي، حيث من الممكن أن يتم اختياره مرة أخرى لصفوف الأخضر لذلك فمن الحكمة عدم بناء حواجز نفسية يصعب تجاوزها مستقبلاً.
* منتخبنا الأولمبي كان وضعه فنياً مع المدرب السابق نونيز الذي أقيل بعد الخسارة من أستراليا أفضل وبمراحل كثيرة من وضعه الحالي مع المدرب البديل المجتهد بندر الجعيثن.
* فجأة اكتشفت جماهير العميد أن محمد نور كان لاعباً متمرداً في معسكر الفريق الاتحادي في سويسرا..!! يا ترى ما الغرض من استهداف محمد نور من قبل أطراف اتحادية في مثل هذا التوقيت..؟!! وهل هناك تصفية حسابات قديمة بين هذه الأطراف واللاعب..؟!! والغريب أن هناك من تبرع بالقيام بدور المستهدف لمحمد نور نيابة عن الطرف الحقيقي الذي فضّل الاختباء خلف أولئك الأراجوزات يحركهم كما يشاء.
* استقالة عضو مجلس إدارة نادي القادسية أحمد الزامل لا تعفيه من مسؤولية وصول الأمور في ناديه إلى هذا الوضع المؤسف فهو شريك في غرق السفينة القدساوية، حيث كانت الإدارة القدساوية تنقاد خلف آرائه وتوجهاته في كثير من المواقف المهمة والحاسمة.