* اللاعب المظلوم في ناديه كشف عن خفايا العلاقة الوثيقة التي تربط رئيس ناديه بالأمين العام.
* اللجنة أوشكت على إنهاء أعمالها بعد أن حقَّقت إنجازاً كبيراً بتسجيل عدد من منسقي ومصابي ومعتزلي الأندية الأخرى.
* اعتبار المخالفات المحلية التي وصلت إلى الهيئات الدولية (سرية) يتنافى مع مبادئ الشفافية التي ينشدها الجميع.
* تراكم المطالبات المالية المرفوعة ضد ذلك النادي لدى المرجعيات الدولية تكشف مقدار التجاوزات التي كان يمارسها ذلك النادي محلياً بمباركة أصحاب الصلاحية.
* سيفوز الرئيس الحالي بالترشح لفترة قادمة بعد أن ينسحب كل المرشحين المنافسين بسبب الديون المتراكمة والشكاوى التي تنتظرهم أمام الجهات القضائية والمرجعيات الرسمية داخلياً وخارجياً.
* عادت إدارة النادي الشرقاوي لممارسة نفس السلوك التفاوضي (الابتزازي) بعد العرض الذي تلقته من النادي الكبير لضم أحد اللاعبين.
* رغم أنه مغمور وغير معروف على نطاق واسع إلا أن المراسل الشمالي يصر على استضافته في البرامج التلفزيونية الحوارية ويرتب من أجل ذلك اتصالات مسبقة للإشادة به عند ظهوره..!!
* ترتيب أوضاع منتديات الإنترنت مهمة شاقة أسندت إلى الإداري المحنك لخبرته في هذا المجال ولموافقته اهتمامه.
* إبعاد النجمين الشابين الأولمبيين عن المشاركة القادمة رسم أكثر من علامة استفهام حول المسؤول الفني والإداري..!!
* المدافع المخضرم ليس أول لاعب يقدّمه النادي الكبير مجاناً لشقيقه الشمالي ولن يكون الأخير في ظل العلاقات المتميّزة التي تربطهما.
* لأن الأمور المالية مرتبطة بشخصية بعيدة عن النادي فقد أصبحت الصفقات تتم ببطء وبعد مشوار ماراثوني من المفاوضات المملة.
* تصريح المدرب الجديد بعد وصوله مباشرة بأنه سيحقق إحدى بطولات الموسم وسيعيد الفريق مجدداً لمنصة البطولات التي ابتعد عنها طويلاً لا يختلف عن تصريحات المدربين الخمسة الذين أشرفوا على الفريق الموسم الماضي وتركوه في النهاية في المركز التاسع بعد صراع مر مع الهبوط.
* حارس المرمى الذي ظل يمارس سلوكيات منفلتة طوال مشواره الرياضي انتهى به المطاف إلى الطرد من ناديه. وهي نهاية طبيعية لمن يمتلك مثل سلوكياته ومستوى تفكيره الضحل.
* في مراسم نهائي الموسم رفضوا صعود أبطال الدرجات الأخرى وسمحوا لسائق رئيس النادي بالصعود!!
* في المداخلة التلفزيونية لم يجد ذلك الجاهل سوى (التعليم) ليعاير به الإدارة الجديدة للنادي الجنوبي..!!