* نبش الموضوعات القديمة التي أشبعت طرحاً وتناولاً لم يكن هدفه إلا الإساءة للنجم الكبير وناديه وهذا هو الخط المعروف عن تلك القناة وبرامجها التعيسة.
* * *
* ضرب طوق الحماية حول الرئيس سلوك اعتادته أقلام الاسترزاق بعد كل خسارة وإخفاق.
* * *
* مهاجمة منتقدي الإدارة وإطلاق الألفاظ السوقية عليهم ونعتهم بأقذع الأوصاف الهدف منه إرهاب المنتقدين وجعلهم يلتزمون الصمت إن هم أرادوا الاحتفاظ بكرامتهم.
* محامي العمال عاد من اعتزاله لبث تعصبه القديم وتأجيج نيران الفتنة بين الأندية لكنه اكتشف أن الزمن قد تخطى فكره وممارساته فأصبح كمن يتحدث في غرفة مغلقة.
* * *
* لخشيته من التهزيء أمام الحضور والجمهور قال بأنه لن يحضر المناظرة لذلك هو يفضل مهاجمة الإدارة عن بعد.
* * *
* رئيس النادي العاصمي كان متحفظاً وهو يتحدث عن أحوال ناديه والعلاقات التي تربطه ببعض ممن حوله ولو تحدث بصراحة عن كثير من الأمور لعرف الجميع أسباب التقهقهر والمنفاسة على الهبوط.
* * *
* أسرع بالاجتماع بعضو الشرف الذي انتقده الرئيس.
* * *
* بعد أن وجّه الكاتب التهمة لرفيقه في الميول صاحب المركاز السابق بأنه كان يتمنى هزيمة فريقه رد صاحب المركاز بأن ذلك الكاتب تمنى هزيمة المنتخب يوماً ما.. ثم يأتون ليتحدثوا عن الوطنية.. اللهم لا شماتة.
* * *
* هل يملكون الجرأة الآن على الحديث عن الوطنية بعد أن اتهموا لاعبي فريقهم المنافس بأنهم يتحدثون باللغات السواحلية ويرطنون بالأمهرية..!!؟ أي عنصرية مقيتة هذه..!!.
* * *
* فريق اللعبة المختلفة لم يجد الدلال الذي كان يحظى به محلياً ولا المعاملة الخاصة تنظيمياً وتحكيمياً عندما شارك في البطولة الخليجية فعاد بالمركز الأخير.
* * *
* شرفيو النادي بعد أن آثروا الصمت حماية لكرامتهم من امتهان أصحاب أقلام الاسترزاق اقتصر انتقادهم لوضع ناديهم على رسائل (SMS) يتبادلونها بينهم.
* * *
* عدم مجيء النادي العالمي لم يكن حدثاً يستحق التعليق لأن الجميع يعلم أن الحديث عنه منذ البداية كان هرطقة وأكاذيب اعتاد صاحبها على اطلاقها عند الهزائم والاخفاقات ولا تجد تصديقاً إلا لدى البسطاء وأصحاب العقول الضعيفة.
***
* المدير المستقيل هدد بكشف الأوراق فأقنعوه ببيان البراءة لئلا ينكشف المستور!
* * *
* بعد أن وصف النائب بأن مكانه الحقيقي في المدرجات وليس في الإدارة عاد ليصف الرئيس والنائب بأنهما مجرد نكرات لولا الإعلام الذي جعل لهما قيمة!! وهذا الأسلوب في النقد أعاد إلى الأذهان أساليبه القديمة التي كان يمارسها مع الرئيس السابق بحثاً عن الشهرة وتحقيق المكانة لدى الجمهور بينما لو أوكل له عمل لغرق في شبر ماء مثلما فعل الرئيس السابق بذكاء خارق عندما أوكل له مهمة التعاقد مع مدرب للفريق فتعاقد مع أحد نزلاء دور العجزة في ذلك البلد الأوروبي لتكون فضيحته حينها بجلاجل.
* * *
* لم يحضر اللقاء التنافسي الأخير حيث فضل متابعته من مقر إقامته في العاصمة العربية، لينطلق بعدها لمتعته ويترك الجماهير بحسراتهم.
* * *
* إشادة رئيس النادي العاصمي برئيس النادي الكبير ومواقفه الإيجابية مع ناديه كشفت بوضوح من كان يقف خلف صدور تلك البيانات من ذلك النادي التي كانت تحمل إساءات للنادي الكبير.
* * *
* غراب الفضائيات سرق وبالنص والنسخ فقرات من مقال للكاتب العراقي خدر بحزني وقدمها على أنها من فكره وطرحه ونسي أن موقع الفيحاء فضحه وأنه غيّر كلمة (المثقف) للصحفي في طريقة سمجة ولصوصية واضحة.