ها نحن اليوم نحتفل ثانية في الأهلي خلال موسم واحد مما يعني أنه فريق الموسم، لم لا وقد حقق بطولتين من ثلاث.. وحين يعود الأهلي للواجهة فذلك يعني عودة المتعة والإثارة والجماهير.. حين تعود فرقة (الحب) فمن الطبيعي والمنطقي أن تحظى بكل هذا التعاطف الجماهيري الذي انحاز للتعامل الإداري الجيد وللأداء الغني الأخاذ.. فنحن اليوم في (الجزيرة) أهلاويون.. نبرز إنجاز الأهلي ونسلط الضوء على نجومه وتاريخه ورجاله الكبار.. و(الجزيرة) للأهلي لأنه يستحق الاحتفاء إنجازاً وتعاملاً وعملاً.. أهلاً بالأخضر الذي أكل الأخضر في حمى ليلة السبت الشهيرة.
المحرر